السبت، 5 فبراير 2011

لقاء خاص لريس حسنى مبارك

قاء خاص جدا لمبارك؟علشان تعرفوا قد ايه الرجل ده بيحب مصر.

مبارك : 'إذا أستقيل اليوم ستكون هناك فوضى'




وقال لي أن المضطربة هو من أعمال العنف التي شهدناها في ميدان التحرير على آخر أيام


 قليلة ، بل ان حكومته ليست مسؤولة عن ذلك. بدلا من ذلك ، والقى باللوم على جماعة


 الاخوان المسلمين مسلم ، وهو الحزب السياسي المحظور هنا فيسألت الرئيس مبارك حول
 اعمال العنف التي مؤيديه شنت ضد المتظاهرين المناهضين للحكومة في ساحة التحرير.

وقال لي : "كنت مستاء للغاية حول أمس ، وأنا لا نريد أن نرى المصريين يقاتلون بعضهم بعضا."

مصر. عندما سألته عما يعتقد رؤية الناس يصرخون الشتائم عنه وعن رغبتهم في أن يروه



 ذهب ، وقال : "لا يهمني ما يقوله الناس عني.. والآن ما يهمني بلدي ، ما يهمني مصر".

سألت عن شعوره بعد إعطاء كلمة ليلة الاثنين ، قائلا انه لن يرشح نفسه للرئاسة مرة أخرى ، وقال لي انه يشعر الإغاثة.


في الوقت الراهن ، لا يزال مبارك في القصر الرئاسي مع عائلته ، تحت حراسة مشددة من



 قبل القوات المسلحة والدبابات والاسلاك الشائكة. وقد انضم إلينا ابنه جمال ، الذي كان


 على نطاق واسع بمجرد النظر ليكون خليفته. وقال مبارك لي انه لم يكن نيته أن يكون ابنه


 معه في المكتب.

وتعهد ولائه لمصر. "أنا لن اهرب" ، وقال : "سأموت على هذه التربة". ودافع أيضا عن إرثه



 ، سرد السنوات العديدة التي قضاها قاد بلاده.


بينما وصفها الرئيس أوباما بأنه رجل جيد جدا ، وارتعش عندما سألته اذا كان يشعر ان الولايات


 المتحدة قد غدر به. وعندما سألته كيف استجابت لدعوات الولايات المتحدة المحجبات له


 للتنحي عاجلا وليس آجلا ، قال الرئيس أوباما ، "أنت لا تفهم الثقافة المصرية وماذا سيحدث


 لو كنت التنحي الآن. "

فقال لي : "أنا لا يعتزم ترشيح نفسه مرة اخرى ، وأنا لم يقصد من جمال ان يكون الرئيس
 من بعدي".

وكان السيد جمال ، وابنه ، ويجلس في الغرفة معنا كما قال هذا.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق